القرار هذا يوضح رغبة السلطات باش تعاود تشكل النظام متاع محركات البحث.
هجوم قانوني جديد يعاود يضهر في العلن وين وزارة العدل الأمريكية (DOJ) عاودت طلبت من Google باش تنسحب من Chrome، متصفحها الرئيسي.
إمبراطورية Chrome قاعدة تتعدى بضغط كبير في الولايات المتحدة الأمريكية و وزارة العدل (DOJ) قاعدة تضغط على Google باش تبيع المتصفح متاعها Chrome. 
متصفح Chrome اللي يملك أكثر من 70% من السوق في أمريكا، ولى يعتبر بوابة رئيسية للويب.
النجاح الكبير هذا، المبني على تجربة مستخدم مخدومة بطريقة محكمة واندماج تام في نظام Google، خلى البعض يتهمو الشركة بممارسات احتكارية. الـDOJ تتهم Google باحتكار السوق، خاصة من خلال صفقات مربحة مع مصنعي الهواتف والبرامج باش تفرض Google كمحرك بحث افتراضي.
النتيجة: بدائل كيف Bing وDuckDuckGo تلقى صعوبة باش تنافس، وحصتها في السوق تبقى صغيرة. الوضعية هاذي، حسب السلطات، تضر بالمنافسة والابتكار.
عركة بين زوز احزاب
التحرك هذا من الـDOJ عندو دعم من الحزبين: بدأ تحت إدارة ترامب ومستمر مع بايدن. في أوت 2024، القاضي Amit P. Mehta قال إلي Google تستغل موقعها المهيمن، وهذا حل الباب للإجراءات الحالية.
رغم هذا الكل Google بقات ثابتة في مواجهة التهديدات هاذي.
Lee-Anne Mulholland، نائبة رئيس الشؤون التنظيمية في الشركة، حذرت وقالت إنو ضرر يمس من Chrome يمثل « خطر كبير » على أمان المستخدمين والابتكار زادة. حجة Google هي إنو كان يتباع Chrome فإنو عدد قليل من الفاعلين في الميدان هذا إلي عندهم الموارد اللازمة و قادرين باش يحافظوا علي متصفح بالحجم هذا.
إذا القضاء يفرض على Google باش تغير ممارساتها،فإنو التأثير ينجم يكون كبير.
الشركة تدفع مليارات لـApple باش تحافض على Google كمحرك افتراضي على Safari. بيع Chrome ينجم يبدل موازين القوى.
نقطة أخرى: الـDOJ تنجم تجبر Google باش تفتح نتائج البحث متاعها للمنافسين لمدة عشرة سنين. الإجراءات هاذي تنجم تكون سابقة قانونية خطيرة لمستقبل القطاع الرقمي. المعركة القانونية باش تكون طويلة وصعيبة. إذا Google تضطر تبيع Chrome، هذا باش يكون منعطف تاريخي، ويفتح الباب لإجراءات أخرى كيف هكا. أما حتى تحت الضغط، Google تنجم تلقى طرق باش تحافظ على نفوذها.
