الفيديوات و GIF اللي يتم تحريفها باش تولي تضحك ولات موجودة بكثرة هالليامات لدرجة أنها تنجم تكون موضوع دراسات علمية.
آخر دراسة اقترحت دراسة الmèmes الي يضحكوا مش اللي يصنعها البشر، أما اللي يصنعها الذكاء الاصطناعي.
النتائج الأولية تعطي الأفضلية للذكاء الاصطناعي، حسب ما كشفت Ars Technica. 
اختبار تورينغ تحت الاختبار
قال إيثان موليك، أستاذ في وارتون، »يؤسفني انو نعلن اللي اختبار تورينغ على الmèmes نجح »، بعد ما درس نتائج الدراسة هذي.
الاختبار هذا اللي تطور في الخمسينات كان يهدف إنو يحدد إذا البشر قادرين يميزوا نتائج تنتجها آلة من نتائج ينتجها الإنسان.
الباحثون عملوا ثلاثة حالات اختبار باش يعملوا الدراسة هذي، : الأولى تعطي حرية تامة للذكاء الاصطناعي، إلي هو هنا GPT-4o التابع لOpenAI، باش ينتج الmèmes متاعو؛ الثانية تقترح تعاون بين إنسان و GPT-4o؛ وأخيراً، الثالثة تعتمد على إنسان وحدو. الmèmes هذي من بعد تتنشر على منصة تعاونية وتتقيم من مجموعة أفراد حسب ثلاثة معايير: الفكاهة، الإبداع والرغبة في المشاركة.
إذا النتائج الأولية تعطي أفضلية واضحة للذكاء الاصطناعي وحدو على مواضيع بسيطة كيما الخدمة، الماكلة والرياضة، مزال فما فرصة للبشر.
كان الmèmes اللي ينتجها الذكاء الاصطناعي تحصل على معدل أحسن في العادي، اللي يصنعها البشر تكون تضحك أكثر واللي تجي من تعاون تكون أكثر إبداعاً.
الباحثون يقولوا اللي الذكاء الاصطناعي ينجم يعتمد على قاعدة بيانات كبيرة وقدرة على إعادة كتابة أنماط فكاهية معروفة، لكن البشر مازال عندهم القدرة ينتجوا أعمال فريدة.
الدراسة تنجم تلقاها على موقع جامعة كورنيل في الولايات المتحدة.
